توصيات مؤتمر قمة علماء المسلمين الذي انعقد في ماليزيا
يوصي مؤتمر قمة علماء المسلمين الذي انعقد في ماليزيا، قبل أيام، تحت عنوان “الوحدة أساس لتحرير الأقصى” بما يلي:
–الدعوة إلى تبني مشروع ثقافي وأدبي حول القدس.
–تشكيل لجنة عليا تهتم بالتواصل مع الحركات والتوجهات الإسلامية والوطنية بغرض توحيدها على الثوابت.
–حث الشباب على تقديم مبادرات وابتكار برامج وأعمال مبدعة لخدمة القدس وفلسطين.
–إنشاء وكالة دولية لدعم قضية بيت المقدس والقضية الفلسطينية.
–دعوة الأمة الإسلامية إلى إنشاء أوقاف كبيرة داخل القدس الشريف.
–دعوة العلماء والباحثين إلى مراجعة الفتوى الخاصة بزيارة المسجد الأقصى.
–دعوة النساء في مختلف المجالات للقيام بدورهن العظيم في خدمة الأقصى.
–دعوة علماء القانون والحقوق في العالم لنصرة القضية من خلال رفع الدعاوى ضد المحتلين في المحاكم الدولية لينالوا عقابهم.
–دعوة وزارات التعليم والتربية والأوقاف إلى وضع كل ما يتعلق بالقدس والأقصى والقضية الفلسطينية في مناهج المدارس والجامعات والمعاهد وبرامجها.
–المساهمة في تخفيف البطالة والفقر في القدس وفلسطين من خلال البرامج التنموية والاستفادة من العمل بنظام (أونلاين) لتشغيل العديد من الشباب في الوظائف عن طريق الإنترنت.
–الدعوة إلى إحياء الجبهة العالمية لإنقاذ القدس، والتي أنشئت من قبل كبار علماء الإسلام في عام 1967 بعد سقوط القدس بيد الصهاينة.
–تشكيل لجنة علمائية عالمية تختص بالإصلاح، ولم شمل الامة الإسلامية والتقريب بين مكوناتها، وأحزابها، ومذاهبها، وتشجيعها على العمل المشترك والتعاون في القضايا المصيرية الكبرى للأمة.
–الدعوة إلى إعطاء المكانة اللائقة للمؤسسات الدينية وعلمائها حتى تكون قادرة على أداء دورها.
–العناية القصوى بالأسرة المسلمة وحمايتها من الضياع، ومن موجبات التحلل والتفكك ومخالفة الفطرة.
–الدعوة إلى نبذ السياسات الاصطدامية والسياسية في الأقطار لإيقاف كافة أشكال النزاعات بين مكونات الأمة والبدء بحوار جاد.
–يؤكد المؤتمر على حرمة التطبيع بجميع أشكاله ويحذر من خطورة آثاره على وحدة الأمة ومقدساتها.
–تبني نشر جميع الانتهاكات التي يقوم بها العدو الصهيوني على المقدسات.
–تكليف الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين بالتعاون مع هيئة علماء فلسطين وبقية المؤسسات العلمائية بإصدار ميثاق يتضمن ثوابت القضية الفلسطينية التي لا يسع المسلم جهلها.